Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.univ-alger3.dz/jspui/handle/123456789/6575
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorقرين، ربيع
dc.date.accessioned2022-06-21T09:35:15Z-
dc.date.available2022-06-21T09:35:15Z-
dc.date.issued2017
dc.identifier.urihttps://dspace.univ-alger3.dz/jspui/handle/123456789/6575-
dc.description379 ص.
dc.description.abstractشهد العالم الكثير من التطورات والتحولات، فمن مجتمع صناعي قائم على التصنيع خلال أواخر القرن الثامن عشر إلى مجتمع خدمي، حيث ستكون قطاعات الصناعة والخدمات في المستقبل قائمة على المعرفة. وقد أسهمت المدارس الإدارية بدءا من الإدارة العلمية لفردريك تايلور الذي ركز على المعرفة العلمية حيث طرح أساليب وإجراءات علمية لتنظيم الإدارة والعمل، كان أهمها دراسة الحركة والوقت وتقسيم العمل، حيث كانت مسؤولية إيجاد المعرفة الجديدة ملقاة فقط على عاتق المديرين؛ ثم جاءت نظرية العلاقات الإنسانية من خلال إسهامات إلتون مايو لتقدم إضافاتها إلى الإدارة من خلال إعطاء العوامل الإنسانية الدور المهم في رفع مستوى الإنتاجية عن طريق التحسين المستمر للمعرفة العملية الموجودة عند العمال؛ كما أسهمت مدرسة اتخاذ القرار و ود إلى تحقيق الميزة التنافسية، وذلك كما أشار إليه بيتر دراكر إلى اعتبار المعرفة الإستراتيجية من مصادر تحقيق الميزة التنافسية، وعاملا محوريا من عوامل الإنتاج، و بذلك اهتمت المؤسسات بهذا العامل عن طريق استقطاب الكفاءات والقدرات الخلاقة والمبتكرة التي تحقق للمؤسسات ميزة تنافسية مستديمة، ولما كان للمعرفة من أهمية بالغة حيث أنه من يمتلك المعرفة يمتلك القوة، كان الأجدر بنا تحليل كافة عملياتها الإدارية شأنها شأن الأنشطة الإدارية الأخرى في المؤسسة حتى تحقق الكفاءة والفعالية المطلوبة.
dc.publisherجامعة الجزائر 3
dc.subjectإدارة المعرفة
dc.subjectمؤسسات التعليم العالي
dc.subjectالتعليم الجامعي
dc.titleتقييم جودة إدارة المعرفة في المؤسسة : دراسة حالة مؤسسات التعليم العالي الجزائرية
Appears in Collections:دكتوراه العلوم الاقتصادية والعلوم التجارية وعلوم التسيير

Files in This Item:
File SizeFormat 
س.883.33.pdf6.99 MBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.